وتعتبر محطتا الجمعية العامة للجمعية الإفريقية والمؤتمر الدولي للكريكت مناسبة لعرض التجربة المغربية الفتية والمتميزة والاستفادة من خبرات الجامعات الوطنية للعبة والمتوفرة على ثقافة عريقة في تسيير وممارسة الكريكت تتجاوز قرنا من الزمان.
كما سيسعى ممثلا الكريكت المغربي خلال مرورهما بدبي إلى الاجتماع بالمدير التنفيذي للاتحاد الإماراتي للكريكت في أفق ربط شراكة وتعاون بينه والجامعة الملكية المغربية للعبة.