
سلوك الحكمين ليس جديدا في الامتحانات والمباريات ببلادنا، بل صار ظاهرة تصاعدية من أدنى سلم العمر إلى أعلاه، بل صار لدى البعض ثقافة وقيمة للحياة، وهو ما يدعو إلى التعاطي معه بالجدية المطلوبة، ولكن، كيف؟ ومن يستحق أن يشرف على هذا
المشروع الحضاري، فكم عدد الذين خات أيديهم من قذارة « الحجابات »؟